 |
| كيفية إجرء تعديل على ملف pdf اون لاين وإستخراج ما فيه وبدون برامج |
فملفات pdf بي دي أف من أشهر وأكثر الصيغ المُستخدمة عبر الإنترنت نظراً لقوتها والحماية التي تتمتع بها فهي محمية من الكتابة عليها أو إجراء أي تغيير أو تعديل مهما كان بسيطاً وهو الأمر مزعج بكل تأكيد لك ولي ولغيرك ممكن يرغبون في الحصول على تلك الملفات ويجرون بعض التعديلات عليها فما الحل؟
قد تكون طالب أو صاحب عمل مكتبي أو مضيف محتوي إلكتروني تعمل بالفري لانسر وتجد صعوبة في التعامل مع هذه الملفات المُزعجة فلا يمكن التعديل عليها أو إستخراج ما فيها ونسخه إلي أماكن أخري دون أن نحتاج إلي إعادة الكتابة للنص مرة أخري .
كيف أعدل على ملف pdf اون لاين بدون برنامج
الحل بسيط كل ما عليك إستخدامه هو موقع وخدمة lightpdf "لايت بي دي أف" فعندها الحل السحري للمشكلة حيث سيقدم لك إمكانية التعديل على ملفات البي دي أف بدون برامج مباشرة عبر الإنترنت.
ما تتميز به هو أنه يتوفر على أكثر من عشرين أداة لتحويل الملفات بكل سهولة ، مع توفير تقنية OCR لاستخراج النصوص من ملفات PDF وباللغة العربية بالتأكيد وهو أمر رائع أليس كذلك ؟
طريقة العمل
الأمر سهل، إذهب لزيادة الرابط أنقر هنا لايت بي دي أف دوت كوم ، هناك طريقتان الأولي سيمكنك التحويل مباشرة عبر الإنترنت، والأخري عن طريق تنزيل برنامج.
من المهم ملاحظة أن الموقع مقسم لثلاثة أقسام ألا وهي : التحويل من ملفات البي دي أف "Convert from PDF" والتحويل إلي ملفات البي دي أف "Convert to PDF" والنوع الأخير الخاص بعملية الإستخراج كما ذكرنا سابقاً وتقع تحت قسم "Other PDF Tools".
دعنا مع الأولي الأن حدد إلي ماذا تريد تحويل ملف البي دي أف من بينها الخيارات وهي ملفات الوورد word والإكسل أو ملفات الصور JPG ..إلخ، إضغط على الخيار Choose file إختر الملف كما هو موضح في الصورة أعلاه لتبدأ في عملية التحويل والتي ستأخذ وقتاً على حسب سرعة الإنترنت عندك.
الطريقة التانية وهي تنزيل البرنامج على حاسوبك في حال رغبت في إستخدامها بدون إنترنت، أنقر على زر Download Desktop لتحميله وثبيته على حاسوبك لتبدأ في إستخدامه .
ولا ننسي أن الموقع به العدد من المزايا الأخري التي من الممكن لم نذكرها وهي إمكانية تحويل ملف البي دي أف إلي صور ، مع إمكانية تقليل حجم الملفات وحمايتها بكلمة مرور باسورد وإضافة علامة مائية "حقوق ملكية" وغيرها من الخفايا التي يمكنك إكتشافها بنفسك .
